أعتقلت الشرطة الأمريكية ، ديفيد تيموثي ديكين الذي كان معروفا باسمه المستعار ” ملك المواد الإباحية “، ” ملك إباحية الطفل ” ، وذلك بعد قيامه بإنتاج وتوزيع أكبر حجم في التاريخ من المواد الإباحية للأطفال في محتوى رقمي غير قانوني.

وتم اعتقاله بعد مداهمة منزله بعما حامت حوله الشبهات في القيام باغتصاب وتعذيب الأطفال واستخدام الكاميرات لإنشاء ملفات الفيديو والصور وغيرها من أجل بيعها لمشتهي الأطفال في جميع أنحاء العالم من دون استثناء.

وصادرت السلطات الأميركية 30 من محرّكات الأقراص الصلبة وعدد من أجهزة الكمبيوتر خلال مداهمة وكره، وتتأمل السلطات العثور على معلومات حول المشترين ومعلومات عن الضحايا لتمكينهم من تقديم المزيد من الاعتقالات وعمليات الإنقاذ المحتملة.